أحيت الأمم المتحدة ذكرى اليوم العالمي للتراث السمعي البصري، في سعي منها للحفاظ على السجلات الأولية لتاريخ القرنين والقرن الحادي والعشرين، باعتباره تراثا إنسانيا مشتركا، من أفلام وبرامج إذاعية وتلفزيونية. وترى المنظمة أن هذا التراث معرض للخطر بسبب الإهمال والتقادم، وبالتالي فإنه ينبغي حمايته.
مشاركة :