تحي منظمة الامم المتحدة في مثل هذا اليوم 27 أكتوبر من كل عام اليوم العالمي للتراث السمعي البصري، وذلك في ظل ما يعانيه العالم من صراعات ظهرت الحاجة الملحة للحفاظ على موروثات السجلات السمعية والبصرية الخاصة بالمجتمعات البشرية، والاعتراف بأهميتها بوصفها جزءاً لا يتجزأ من الهويات الوطنية والعالمية.
مشاركة :