تعرف على الطرق البسيطة التي تساعدك في زيادة كمية الحديد لديك! بهذه الطريقتان قد تتمكن حقاً من زيادة امتصاص الحديد في دمك: 1.تناول الأطعمة المناسبة إن تناولك للأطعمة الغنية بعنصر الحديد أو التي قد تساعدك في زيادة امتصاصه، تعد من أفضل الطرق للوقاية من الأمراض الناجمة عن نقصانه، فيما يلي قائمة من مغذيات الحدي تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C فيتامين C يساعد الجسم البشري على امتصاص الحديد، قد تجد الأطعمة التي تحتوي على فيتامين C في ما يلي: الخضروات مثل الفليفلة والفلفل والقرنبيط والملفوف والبطاطا الحلوة واللفت. الفواكه الاستوائية مثل الجوافة والكيوي والبابايا والأناناس والمانجا. الخضروات الورقية، والبقوليات، والحبوب. الحمضيات مثل البرتقال والجريب فروت والليمون. المأكولات البحرية واللحوم الحمراء تناول اللحوم الحمراء والمأكولات البحرية بشكل منتظم قد يوفر لك البروتينات الحيوانية التي من شأنها أن تزودك بما يحتاجه جسمك من الحديد. من الجدير ذكره أن حصة واحدة من المحار تمنحك 44٪ من كمية الحديد الموصى بها يوميا لمعظم البالغين. 3 أوقية من كبد البقر قد يوفر 28٪ من كمية الحديد اليومية البقوليات يعد كل من فول الصويا والفاصوليا البيضاء والسوداء والعدس والحمص والفول السوداني والبقوليات الأخرى مصدرا غنيا بالحديد. هل تعلم أن كوب واحد من الفاصوليا البيضاء قد يزودك ب 44٪ من كمية الحديد الموصى بها يوميا لمعظم البالغين. الحبوب وعاء واحد من الحبوب يمكن أن يوفر كمية كافية من الحديد يوميا مثل القمح والشوفان والذرة ودقيق الشعير. الخضراوات الورقية تحتوي الخضراوات الورقية الداكنة على عدة ملليغرام من الحديد. فمثلا نصف كوب من السبانخالمطبوخ قد يزودك ب 17٪ من الاستهلاك الموصى به يوميا لمعظم الأطفال والرجال. المكسرات والبذور تعد المكسرات مثل الكاجو والفستق واللوز أو الصنوبر بذور عباد الشمس وبذور اليقطين أغذية غنية بالحديد، إضافة إلى احتوائها على الأحماض الدهنية أوميغا 3 المفيدة لصحة القلب. 2. تناول مكملات الحديد يمكنك الحصول على مكملات الحديد بعد التأكد من نقص كمية الحديد لديك واستشارة الطبيب. العديد من مكملات الحديد متاحة للشراء دون وصفة طبية، جرعة واحدة منه يوميا قد تزودك بكمية كافية من الحديد، لكن إذا كنت تتناول مكملات الكالسيوم فيجب عليك تجنب أخذ كليهما في الوقت ذاته. تنويه: في هذه الحالات يجب عليك استشارة الطبيب قبل تناول مكملات الحديد: الأطفال الصغار والمراهقين الذين يعانون من طفرات النمو. النساء الحوامل والمرضعات. الأشخاص المصابين بالسرطان، واضطرابات الجهاز الهضمي، أو قصور القلب.