316 طن مبيعات ساحات المنتج الزراعي المحلي في أسبوعها الثالث

  • 11/11/2018
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

نجحت ساحات بيع المنتج الزراعي المحلي الأربع بكل من المزروعة والخور والذخيرة والوكرة والشمال في تسويق ما مجموعه 316 طنا من الخضروات والفواكه، وذلك خلال أسبوعها الثالث للموسم السابع، خلال الفترة من 9 إلى 10 نوفمبر 2018. حيث تم تسويق حوالي 136 طن من الخضروات بواقع 35 طن بساحة المزروعة و44 طن بساحة الخور والذخيرة و43 طن في ساحة الوكرة و14 طن بساحة الشمال التي افتتحت مؤخرا خلال هذا الموسم الجديد، بينما تم تسويق 180 طن من الفاكهة، موزعة على الشكل التالي، 57 طن في المزروعة و26 طن في الخور والذخيرة و77 طن في الوكرة و20 طن في الشمال. كما نجحت الساحات في تسويق نحو 3020 كجم من الأسماك، منها 2170 كجم في ساحة المزروعة، و850 كجم في الخور، إلى جانب تسويق نحو 382 كرتون بيض بلدي، و2515 طائر داجني، و563 كجم من الألبان، و75 كجم عسل. فيما تم بيع 498 رأس من الأغنام والماعز، ذبح منها بمقصب ساحة المزروعة 352 رأسا، في حين تم تسويق 6415 كيس شعير و4220 كيس شوار و435 ربطة رودس وعدد 169 كيس أعلاف متنوعة. يذكر أن ساحات بيع المنتج الزراعي المحلي حققت خلال الموسم السابق مبيعات قياسية، فبمقارنة مبيعات الساحات خلال الموسم السابق 2017- 2018 مع المواسم الخمسة التي سبقته يتبين حجم زيادة المبيعات بشكل كبير وملحوظ مقارنة بمبيعات الساحات خلال جميع السنوات السابقة، وبمقارنة متوسط المبيعات خلال الموسم مقارنة بنظيره العام الماضي تبين زيادة كمية مبيعات الخضروات بحوالي 35 %، وزيادة مبيعات الفاكهة بنسبة 341 %، كما زادت مبيعات الطيور بنسبة حوالي 29 %، ومبيعات الاغنام بنسبة 14 %، فضلاً عن زيادة مبيعات الألبان بنسبة حوالي 139 %.مبيعات هامة في الموسم السابق: وقد شهدت مبيعات المنتجين الزراعيين المشاركين بساحات المنتج الزراعي القطري خلال موسم 2017/ 2018 ارتفاعا كبيرا، فبالنسبة لنشاط بيع الخضروات المحلية تبين أن ساحات المنتج الزراعي القطري حققت مبيعات قياسية وغير مسبوقة بلغت حوالي 7269 طن، وقد احتلت ساحة الخور والذخيرة المرتبة الأولى من حيث كمية المبيعات، حيث بلغ اجمالي مبيعاتها نحو 2553 طن، يليها ساحة الوكرة بحوالي 2368 طن، ثم ساحة المزرعة بحوالي 2348 طن، أما بالنسبة لمبيعات الفاكهة فقد حققت الساحات خلال الموسم السابق مبيعات كبيرة للغاية بلغت حوالي 4267 طن، حيث شهدت الساحات خلال هذا الموسم تنوع لعارضي الفاكهة لتوفير فاكهة جيدة وبأسعار مناسبة للمستهلكين، وهو ما انعكس في صورة زيادة كبيرة في مبيعات الفاكهة بالساحات خلال الموسم (زيادة 341 % مقارنة بالموسم السابق)، هذا وقد احتلت ساحة الوكرة المرتبة الأولى من حيث كمية المبيعات، بنحو 1696 طن، يليها ساحة المزروعة  بحوالي 1482 طن، ثم ساحة الخور والذخيرة بحوالي 1089 طن. أما فيما يتعلق بمبيعات الأسماك فقد بلغت خلال موسم 2017/2018 حوالي 139 طن، بمعدل 64 طن بساحة المزروعة، ونحو 75 طن في ساحة الخور والذخيرة. وبالنسبة لمبيعات الطيور فقد بلغت مبيعات الساحات خلال هذا الموسم 40866 طائر داجني بواقع 3400 طائر بساحة المزروعة، 34263 طائر بساحة الخور والذخيرة، و3203 طائر بساحة الوكرة، وبلغت مبيعات البيض البلدي 12705 طبق بيض بلدي، منها 2663 طبق بيض بساحة المزروعة، 7733 طبق بيض بساحة الخور والذخيرة، و2309 طبق بيض بساحة الوكرة. أما بيع الألبان القطرية فقد بلغ إجمالي مبيعات ساحات المنتج الزراعي منها خلال الموسم الماضي 2017/ 2018 حوالي 20497 كجم، وبيع من عسل النحل القطري 4138 كجم من العسل حيث حققت ساحات المنتج الزراعي القطري مبيعات غير مسبوقة هذا الموسم. كما حققت ساحة المواشي بالمزروعة خلال فترة عمل موسم الخضروات مبيعات مميزة بلغت نحو 11261 رأس من الأغنام والماعز، تم ذبح 14492 رأسا منها بمقصب ساحة المزروعة. ويرتقب أن تعرف هذه المبيعات زيادات قياسية خاصة مع إضافة ساحة جديدة تغطي المناطق الشمالية، وتلبي احتياجات مناطق هامة بالدولة، كما أن الدعم المتزايد من وزارة البلدية والبيئة للمزارع القطرية وفتح هذه القنوات التسويقية الجديدة سيدفعها للمزيد من الإنتاج الزراعي، وبالتالي الرفع من نسبة تغطية السوق المحلي من المنتجات الزراعية القطرية وتحقيق الاكتفاء الذاتي للدولة وتعزيز أمنها الغذائي. يذكر أن فكرة ساحات بيع المنتجات الزراعية المحلية تقوم على دعم المزارع القطري من خلال خفض التكاليف التسويقية التي يتحملها وتحفيزه لمزيد من الإنتاج المحلي، وكذلك تشجيع أصحاب المزارع الصغيرة أو المهملة على مضاعفة الجهود للانتقال بمزارعهم إلى مزارع فعالة ومنتجة. كما تهدف إدارة الشؤون الزراعية بوزارة البلدية والبيئة من خلال الإشراف على تنفيذ فكرة الساحات إلى إتاحة الفرص أمام المزارعين لتسهيل عملية التسويق وضمان سلاستها وفعاليتها، بالتسويق المباشر من المزارع إلى المستهلك دون أي وسيط، وهو ما يخفف من التكاليف، وبالتالي وصول المنتج طازجا ورخيصا بسهولة وجودة عالية للمواطنين والمقيمين، وتقليل معاناة المزارعين من حيث تسويقهم لمنتجاتهم في مناطقهم، في وقت تتحمل فيه الوزارة كافة تكاليف هذه الساحات وليس عليهم سوى إحضار منتجاتهم للساحات وتسويقها، لذلك فأغلب هذه الساحات تكون قريبة من المناطق التي تعرف تواجد أكبر عدد من المزارع من أجل المحافظة على سلامة وجودة المنتجات الزراعية التي قد لا تتحمل ظروف نقلها وتسويقها بالسوق المركزي ومدينة الدوحة، هذا إلى جانب الحرص على قرب الساحات من المواطنين والمقيمين وسهولة الوصول إليها.حفل تكريم المشاركين في نجاح موسم تعشيش السلاحف أقامت إدارة الحماية والحياة الفطرية بوزارة البلدية والبيئة صباح أمس (الأحد) حفلا تكريميا للأعضاء المشاركين في إنجاح موسم مشروع حماية السلاحف البحرية صقرية المنقار المهددة بالانقراض لموسم 2018. ونوه السيد سالم عمر النعيمي مدير إدارة الحماية والحياة الفطرية خلال كلمته في الحفل بالجهود الكبيرة التي بذلها فريق العمل نحو إنجاح موسم تعشيش السلاحف بشاطئ فويرط، وتوفير الظروف الملائمة لها، مما كان له عظيم الأثر على نجاح الموسم هذا العام. وأكد النعيمي على أن وزارة البلدية والبيئة أولت أهمية قصوى للمشاريع التي تدعم الحفاظ على التنوع الحيوي، خاصة فيما يتعلق منها بحماية الأنواع المهددة بالانقراض، ومن ضمن هذه المشاريع مشروع حماية السلاحف البحرية صقرية المنقار، وهو أحد مشاريع الحياة الفطرية في إدارة الحماية والحياة الفطرية. واضاف مدير إدارة الحماية والحياة الفطرية أنه تم تخصيص دوريات خاصة لمراقبة الشواطئ التي يحتمل أن يتم فيها تعشيش السلاحف مثل شواطئ الحويلة والجساسية والمرونة والغارية والمفير، وأوضح أن عملية تعشيش السلاحف استمرت بنجاح منذ بداية الموسم وحتى نهايته، وأسفرت عن تعشيش 81 حالة، وتم إطلاق 5010 من صغار السلاحف إلى البحر في نهاية الموسم. وتقدم النعيمي في كلمته بالشكر لكل من جامعة قطر ممثلة في مركز العلوم البيئية، ولشركة هندسة الجابر ولإدارة العلاقات العامة والاتصال ولبلدية الشمال ولإدارة النظافة العامة ولإدارة الخدمات الإدارية وإدارة الأعتدة الميكانيكية ولإدارة نظم المعلومات لدعمهم ومشاركتهم في هذا النجاح.إغلاق منشأة غذائية ببلدية الشيحانية نفذ قسم الرقابة الصحية التابع لإدارة الرقابة البلدية ببلدية الشيحانية خلال الأسبوع الأول من نوفمبر جولات تفتيشية على المنشآت الغذائية بمدن الجميلية ودخان وزكريت والشيحانية مع التشديد على المطاعم والمطابخ. وقد تم خلال هذه الجولات التفتيشية مراقبة 28 منشأة غذائية تقع ضمن الحدود الإدارية للبلدية، أسفرت عن تحرير محضر ضبط مخالفة لإحدى المنشآت الغذائية لمخالفتها القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية وإغلاقها إداريا.حملات تفتيشية على المنشآت الغذائية ببلدية الخور والذخيرة قامت بلدية الخور والذخيرة ممثلة بقسم الرقابة الصحية خلال شهر أكتوبر الماضي بتنفيذ العديد من الحملات التفتيشية على المنشآت الغذائية للوقوف على مدي تطبيق الاشتراطات الصحية وموافقتها لقانون الأغذية الادمية من حيث اشتراطات التصنيع والتخزين والنقل وطرق العرض للمستهلكين، وتم خلال هذه الحملات كذلك سحب عينات من المنتج النهائي وإرسالها للمختبر المركزي بشكل دوري، وقد أسفرت تلك الحملات التي بلغت خمس حملات عن سحب عدد 38 عينة متنوعة، وتنفيذ 520 زيارة للمنشآت الغذائية. كما قام قسم الرقابة الصحية بالمعاينة وتجديد التراخيص لثمان محلات تجارية بعد الوقوف على مدي موافقتها للاشتراطات والموافقة على استصدار رخص جديدة لسبع محلات تجارية، كما تم تحرير 14 تعهدا لبعض المحلات للالتزام بقانون الأغذية الآدمية، كما تم تحرير عدد 13 مخالفة لقانون الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990.  وقام أطباء قسم الرقابة الصحية بالإشراف على المقاصب وسوق السمك للوقوف علي سلامة الأغذية بأنواعها وخلوها من الأمراض وسلامتها للاستهلاك الآدمي وتطبيق المقاصب للاشتراطات الصحية، بالنسبة لمقصب الأهالي تم الإشراف على الذبح لعدد إجمالي 1182ذبيحة وتم إتلاف 9 ذبائح غير صالحة للاستهلاك الآدمي كما تم الكشف على عدد 481 بقرة و 6 أغنام و تم إتلاف عدد 26 ذبيحة، كما يقوم مفتشو البلدية بالتفتيش اليومي علي الأسماك بسوق السمك، حيث تم إتلاف 380 كجم سمك غير صالح للاستهلاك الآدمي.حملات لمكافحة الحشرات ببلدية الوكرة نفذت بلدية الوكرة ممثلة بقسم النظافة حملات مكثفة لمكافحة الحشرات التي تكاثرت في الآونة الأخيرة نتيجة الأمطار الغزيرة التي هطلت على البلاد خلال الفترة السابقة، حيث أدت إلى توالد وانتشار الحشرات الطائرة بنسب كبيرة وخصوصاً البعوض والذباب بعدة مناطق، خاصة منطقتي الوكير والمشاف بسبب تجمعات مياه الأمطار الكثيرة وانتشار البرك بالمنطقة، مما أدى لتزايد الطلبات والشكاوى المتعلقة بالبعوض والذباب وقد عملت فرق العمل التابعة لقسم النظافة بالبلدية على مضاعفة حجم العمل ورفع عدد الطاقم حيث وصل إلى 9 فرق عمل ميدانية، وزيادة ساعات العمل خلال الفترة المسائية، وبذلك أصبحت 4 فرق تعمل خلال الفترة الصباحية و3 فرق خلال الفترة المسائية لتنفيذ الطلبات المنزلية والشكاوى، إضافة لعدد 2 فرق عمل للمكافحة الدورية بالشوارع والأحياء والبرك والمستنقعات وحاويات القمامة.   وقد استجابت بلدية الوكرة لطلبات المواطنين والمقيمين على خدمات الرش، حيث تم تنفيذ حوالي (700) طلب خلال فترة أسبوع واحد أي بمعدل (100) طلب في اليوم، وهو ما يعادل ضعف عدد الطلبات خلال الأيام العادية في الفترات السابقة، إضافة إلى الجهود الكبيرة المبذولة من قبل الفرق الميدانية في تنفيذ حملات المكافحة الدورية بالشوارع والأحياء.;

مشاركة :