بتنا نعيش في ظل عولمة كونية عاتية بتجلياتها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وما صاحبها من ثورة غير مسبوقة في العلم والتقنية والمعرفة والمعلومات والاتصالات، التي اختزلت وطوت المكان والزمان وحولت العالم إلى قرية كونية، غير أنه في المقابل نرى المفارقة المفجعة في الوضع العربي العام الهش، حيث عملية التفكيك
مشاركة :