في موازاة تلك التحركات ذات الطابع الجماهيري التي شهدتها بعض البلدان العربية إثر ما سمي «الربيع العربي» والتي أدت إلى إسقاط حكامها، غير إنه في المقابل سارعت في تفكيك أو إضعاف بنية الدولة، ونسيجها الاجتماعي والوطني، وصعود وتصدر الهويات (الدينية والمذهبية والقبلية والإثنية والمناطقية) الفرعية، ناهيك ع
مشاركة :