إصرار النظام العالمي على القضاء على الإرهاب، واجتثاث جذوره من خلال المنظومة الأمنية - فقط -، سيؤدي به - في نهاية المطاف - نحو الإخفاق في مكافحة التيارات المتطرفة، والقضاء عليها قبل ولادتها. وما لم تكن إستراتيجية الحرب على الإرهاب متعددة الجوانب، فتشمل معالجة النواحي الدينية، والفكرية، والثقافية، وا
مشاركة :