المفهوم السائد، وقد يكون صحيحاً كناتج نهائي، هو أن الإرهاب يستهدف الحكومات والأنظمة الأمنية ويستثني المواطنين. هذا المفهوم يشكل أكبر كذبة وأوضح دليل على النفاق والعبث الإجرامي بالدين والمجتمعات لتبرير جرائم القتل والتدمير وانتهاك الحرمات بتخريجات فقهية ضالة ومضللة. علينا أن ندرك أن المتضرر الأكبر و
مشاركة :