/ إضافة ثالثة واخيرة وشاركت فاطمة يوسف العلي في هذا الاستطلاع بسؤال صاغته بكيف يساق الحديث أم كيف تصاغ الكلمات؟ حين نختار شريف المعنى..فصيح اللفظ ترحيباً بمقامك يا ولي الأمر فينا.. بهذه الإطلالة النورانية على أرض الجوف.. أرض الزيتون والنخيل والماء.. سنتضوع المسك ويحلو النسيم بريّا القرنفل.. سنرتدي حلة الفخر بمقدمك الميمون.. فتزدان الآفاق والورى والدور. وقالت حميدة معزي الصابر الضويحي في خاطرةٍ صاغتها مشاعر فرح تسابق ذاتها بزيارة ولي العهد الأمين برفقة والده الملك سلمان -حفظهما الله -: تقول: لستُ أدري أي شعور انتابني.. حين علمت أنك تقرأ ما أكتبه.. ولست أدري ما بي وما علني.. أكتب في حضرة سمّوك، أو أنضمه.. حمامة بها قد أصفها مشاعري.. تُحلق ترفرف وعيني ترقبه بدورها بارت ميلاف السعدون قريناتها بمشاعرها..حيث قالت: "رجالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليه" مرحبًا بسموّكم الكريم، فجوفِ الوطن حافِلة.. أهلًا وسهلًا باتساع هذا الكون الرّحب فنحن الضّيف والدّار.. دارُكم وهنا.. الجوف، البهيّة السّخية "أهلاً بالذين لم يكلفوا مالاً ولا عتادًا” وأضافت: "فضلت أن أختم بمقولة الملك عبدالعزيز - رحمه الله -، طالما رددها مرحباً في كل مرة يزوره وفد من أهالي وساكني منطقة الجوف. // انتهى // 01:45ت م 0346 www.spa.gov.sa/1843866
مشاركة :