أكد معالي نائب وزير الخدمة المدنية الأستاذ عبدالله بن علي الملفي أن من أكثر المشاكل التي كانت تواجه سير العمل والعاملين به ، هي عدم تطابق البيانات بين الجهات الحكومية، وهو ما ينعكس سلباً في تأخر معاملات الموظفين من المعلمين والمعلمات ، ومنها على سبيل المثال لا الحصر إجراءات النقل ، مضيفاً معاليه في كلمته التي ألقاها على الحضور والمشاركين في ورشة تدريب مختصي الموارد البشرية في وزارة التعليم على خدمتيّ (بياناتي الوظيفية) و(بيان)، والتي عقدتها وزارة الخدمة المدنية على مدى يومين أن تطابق البيانات كمرحلة أولى هي الأساس والركيزة التي ستساهم في حل مثل هذه المشاكل ، وذلك ما يحتم إيجاد مثل هذه الخدمة في التحول الرقمي بين الجهات الحكومية لما لها من دور في تحقيق خدمات بجودة عالية ، مؤكداً معاليه أن هذه الورشة قد خصصت لتدريب كوادر الموارد البشرية بوزارة التعليم على هاتين الخدمتين لما لهما من أهمية بالنسبة للمعلمين والمعلمات على مستوى المملكة ، وهو الأمر الذي يحظى بجل الاهتمام من قبل معالي وزير الخدمة المدنية ومعالي وزير التعليم، واختتم الملفي كلمته بالتأكيد على أن هذه الورشة وورش العمل الأخرى في المرحلة القادمة سوف تؤسس بنية عملية في إدارة البيانات من خلال منصة بياناتي الوظيفية وذلك ما سوف يسهم في تسريع وإنجاز خدمة إجراءات الموظف والموظفة من معلمين ومعلمات بجودة عالية من دون تأخير. يذكر أن وزارة الخدمة المدنية قد أطلقت سلسلة من ورش العمل من أجل الشرح والتدريب لمختصي الموارد البشرية في الجهات الحكومية على خدمتي (بياناتي الوظيفية) و(بيان) والتي تتيح للجهات الحكومية إمكانية عرض بيان خدمات الموظف الحكومي الموجودة في قاعدة بيانات وزارة الخدمة المدنية، فيما تمكن خدمة بياناتي الوظيفية الموظفين من الاطلاع على بياناتهم الحالية وطلب التحديث عليها في قاعدة البيانات المركزية للوظيفة العامة لدى وزارة الخدمة المدنية، بالإضافة إلى تسهيل وتيسير تواصلهم مع الوزارة، مع إمكانية الاطلاع على السجل الوظيفي التاريخي وطباعة بيان خدمة، ومتابعة قرارات التدريب والابتعاث والمعاملات الإدارية، وإتاحة مدة الخدمة بعد اعتماد طلبات التحديث على البيانات الوظيفية، ما يجعل هذه الخدمة تصب في مصلحة الإنجاز الوظيفي والتيسير على الموظفين والمستفيدين من خدمات الوزارة. في كلمته بورشة عمل تدريب مختصي الموارد البشرية بوزارة التعليم نائب وزير الخدمة المدنية : خدمتيّ (بياناتي الوظيفية وبيان) تساهمان في تسريع إجراءات المعلمين والمعلمات من خلال صحة تطابق البيانات. أكد معالي نائب وزير الخدمة المدنية الأستاذ عبدالله بن علي الملفي أن من أكثر المشاكل التي كانت تواجه سير العمل والعاملين به، هي عدم تطابق البيانات بين الجهات الحكومية، وهو ما ينعكس سلباً في تأخر معاملات الموظفين من المعلمين والمعلمات ، ومنها على سبيل المثال لا الحصر إجراءات النقل ، مضيفاً معاليه في كلمته التي ألقاها على الحضور والمشاركين في ورشة تدريب مختصي الموارد البشرية في وزارة التعليم على خدمتيّ (بياناتي الوظيفية) و(بيان)، والتي عقدتها وزارة الخدمة المدنية على مدى يومين أن تطابق البيانات كمرحلة أولى هي الأساس والركيزة التي ستساهم في حل مثل هذه المشاكل، وذلك ما يحتم إيجاد مثل هذه الخدمة في التحول الرقمي بين الجهات الحكومية لما لها من دور في تحقيق خدمات بجودة عالية، مؤكداً معاليه أن هذه الورشة قد خصصت لتدريب كوادر الموارد البشرية بوزارة التعليم على هاتين الخدمتين لما لهما من أهمية بالنسبة للمعلمين والمعلمات على مستوى المملكة، وهو الأمر الذي يحظى بجل الاهتمام من قبل معالي وزير الخدمة المدنية ومعالي وزير التعليم، واختتم الملفي كلمته بالتأكيد على أن هذه الورشة وورش العمل الأخرى في المرحلة القادمة سوف تؤسس بنية عملية في إدارة البيانات من خلال منصة بياناتي الوظيفية وذلك ما سوف يسهم في تسريع وإنجاز خدمة إجراءات الموظف والموظفة من معلمين ومعلمات بجودة عالية من دون تأخير. يذكر أن وزارة الخدمة المدنية قد أطلقت سلسلة من ورش العمل من أجل الشرح والتدريب لمختصي الموارد البشرية في الجهات الحكومية على خدمتي (بياناتي الوظيفية) و(بيان) والتي تتيح للجهات الحكومية إمكانية عرض بيان خدمات الموظف الحكومي الموجودة في قاعدة بيانات وزارة الخدمة المدنية، فيما تمكن خدمة بياناتي الوظيفية الموظفين من الاطلاع على بياناتهم الحالية وطلب التحديث عليها في قاعدة البيانات المركزية للوظيفة العامة لدى وزارة الخدمة المدنية ، بالإضافة إلى تسهيل وتيسير تواصلهم مع الوزارة، مع إمكانية الاطلاع على السجل الوظيفي التاريخي وطباعة بيان خدمة، ومتابعة قرارات التدريب والابتعاث والمعاملات الإدارية، وإتاحة مدة الخدمة بعد اعتماد طلبات التحديث على البيانات الوظيفية، ما يجعل هذه الخدمة تصب في مصلحة الإنجاز الوظيفي والتيسير على الموظفين والمستفيدين من خدمات الوزارة.
مشاركة :