قال عمرو رمضان، المحامي إنه يمتلك مستندات تثبت ملكيته لمكتبة الفنان الراحل حسن كامي، موضحا أن مكتبة المستشرق لم تشمع، ولكن ما حدث هو "غل يد"، والموضوع بسيط جدًا، وسيعيد المكتبة مرة أخرى لملكيته، من خلال تقدمه بتظلم أمام النيابة.وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج "رأي عام"، مع عمرو عبدالحميد على قناة "TeN": أن "تشميع المكتبة في صالحي لأنني سوف استردها، وبعد إعادة فتحها سأدخل المكتبة الآن رسميًا، وأنا لدي ورق رسمي يثبت ملكيتي ولن يستطيع أحد إنكار الأمر"، مشيرًا إلى أن "الطرف الثاني في العقد زوجتي، والظروف المادية لحسن كامي كانت ليست جيدة، ولا أملك سؤاله عن الأموال التي دفعها له نتيجة البيع.وتابع: "لم يكن هناك أي علاقة بين حسن بيه وإخواته، وده سبب عدم معرفتهم لبيعه أملاكه إليه، والفنان الراحل باع شركة سياحة كان يمتلكها، ولا أحد يعرف أين ذهبت أموالها"، مؤكدًا أن "حسن كامي باع 99 % من أسهم شركة السياحة ولا أعرف مصير الثمن.
مشاركة :