قال الروائي الجزائري الكبير، واسيني الأعرج، إنّهُ كان دائمًا ما كان يَقرأ لزوجته الشاعرة، زينب الأعوج، ويُتابعها في جميع كتاباتها، مضيفًا: «دائمًا ما أسجل ملاحظتي وأقول وجهة نظري لزوجتي في كتاباتها.. لكن الرأي الأول والأخير للكاتبة لأنها حرة في كتاباتها وليست زوجة». وأضاف الروائي الجزائري، خلال لقائه ببرنامج «بيت ياسين»، المذاع على شاشة الغد الإخبارية، أنَّ الأدب هُو القيمة المُثلى والقيمة الأساسية، وهُو السكن الحقيقي عندما تَنغلق في وَجهك جميع الأبواب. وفي سياقٍ ذي صلة، قالت الشاعرة زينب الأعوج،: «أنا وزوجي الروائي واسيني الأعرج، كنا مُتزوجين اللغة الفرنسية على مستوى الكتابة والتعامل، والذهاب إلى فرنسا أنا وزوجي عمّقها بشكلٍ كبير بحكم العمل على مستوى الجامعة، والتعمق في ثقافة أخرى التي اكتسبناها، والتعرف على قامات كبيرة هناك». وأضافت زينب، أنَّ فكرة التنقل إلى باريس لم تَكن سهلة لكن في الأصل فكرة التنقل كانت مؤقتة بسبب منحة كتابة في باريس
مشاركة :