بدأ حياته بتعب وكفاح من أجل تكوين مستقبله وبناء نفسه، حتى تزوج وأصبح له أسرة من أربعة أطفال، عمل سنوات طويلة كمزارع باليومية، بعدها استأجر أرضا لزراعتها، وأصاب محصوله التلف، ثم انتقل للعمل سائقا على عربة نقل طوب، إلا أنه أصيب ببتر فى ذراعه، أقعده عن العمل وأصابه بالعجز. يقول، إبراهيم عبدالرحمن إبراهيم، مقيم بالشوبك الغربى -بدرشين -جيزة،: «أصبحت أعمل فى بعض الأعمال الخفيفة، بسبب إعاقتي، وهى أعمال لا تدر على عائدًا ماديًا جيدًا، يكفى متطلبات أسرتي، وأناشد فاعلى الخير من أصحاب القلوب الرحيمة، مساعدتى نظرا لظروفى المعيشية الصعبة، كما أناشد وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة غادة والي، لصرف معاش استثنائى لي، نظرا لظروفى وإعاقتي».
مشاركة :