هل سينجح إيمانويل ماكرون عند تقديمه التمنيات بالعام الجديد مساء الاثنين في إقناع الفرنسيين بأن الهدف من كل ما يقوم به هو تحسين ظروف معيشتهم؟ وهل سترقى كلماته في آخر خطاب له في العام 2018 إلى مستوى طمأنة "السترات الصفراء" وامتصاص احتقانهم وقد قرروا التظاهر بشكل سلمي في جادة الشانزليزيه تزامنا مع الاحتفالات رغم التعزيزات الأمنية المكثفة؟
مشاركة :