تقضي بائعات الأسر المنتجة في مختلف مهرجانات المملكة ساعات طويلة وهن منهمكات بجهدهن ومهنتهن في الإعداد والبيع والتسويق للأكلات والمنتجات الشعبية بكل أنواعها، وكذلك صناعة المقتنيات الأثرية من المصنوعات اليدوية والمنسوجات والتطريز وغيرها؛ وذلك لكسب رضا ورغبة المستهلك الزائر. ونجد أن الأسر المنتجة تواصل عطاءها وتقدم ملامح النجاح محاكاةً للماضي بعراقته وجماليته وبساطته، وذلك لأجل التمسك بالموروث الشعبي.
مشاركة :