إلهيليكويدي كان يوما أيقونة في أمريكا اللاتينية، ولكنه اليوم أصبح سجنا يخافه الفنزويليون في بلد منهار اقتصاديا. لم يسمح لأحد قط بتصوير المبنى من الداخل الموجود في العاصمة كاركاس. ولكن تمكنت بي بي سي من صنع تصور للأوضاع المريعة هناك عبر شهادات من سجناء سابقين وحراسا كانوا يوما في ذلك المبنى. وطلبت بي بي سي من الحكومة الرد على ما جاء في الفيلم، إلا أنها لم تلق جوابا.
مشاركة :