من يخبر دهاليز الكتابة الصحفية، يُدرك أنّ أحد أصعب الأمور على كاتب المقالة الصحفية، يتمثل في تحوير معاني سطوره إلى شيء آخر أو اجتزائها وسحبها من المعنى الأساسي بحذف نص الجملة، من باب لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ ... ، فيضطر الكاتب معها لإيضاح المقال بمقال آخر بعد أن «عبث» بعض الباحثين عن الإثارة بالم
مشاركة :