=============================== وَكَائنْ تَرَى مِنْ صَامِتٍ لَكَ مُعْجِبٍ زِيَادَتُهُ أَوْ نَقْصُهُ فِي التَّكَلُّمِ =============================== قالت الزّاي: ما أجمل هذا البيت الذي انتقيتَ لحكيم العرب زهير بن أبي سلمى، من معلقته الرائعة في الجاهليةِ الأولى، والتي لا تزال حكمها عن الحرب والنفس البشرية تنطبق على واقع الناس والعالم اليوم الذي يتجه
مشاركة :