الحكايه من البدايه فاشله لجان في لجان واحنا في المدرج ونتفرج قضايا رياضيه عويصه وقضايا بسيطه واحنا مو عارفين ايش السبب في كل هذا الانتظار في الاجابه وفي الحل لكل قضيه رياضيه تصدر تحت مظلة لجان الاتحاد السعودي هل نحن في منئا عن غيرنا من الدول التي تنظم مسابقات 1+1=2 ولكن لماذا كل هذا التأخيرفي البت في القضايا ولماذا التناقض من قضيه عن الأخرى ولماذا تصدر عقوبه مختلفه حسب اهميه النادي وحسب شعبية اللاعب وحسب حجم رئيس النادي النادي الذي جداره قصير سهل التسلق عليه والذي جداره عالي يتقاضى عنه لا أرى مبرر لكل هذه الأحداث ماذا سوف يحدث إذا طبق العدل بلاش من العدل ماذا لو طبق القانون الذي في أيدي الجميع الذي أرسل للجميع ويعرفه الإعلام الرياضي والمشجع الرياضي والمتابع الرياضي لن يستطيع أحد كائن من كان لو وجد مثل هذه القوانين الواضحه التي لا تخترق أن يكون خارج هذا النطاق أعيد واكرر لا تخترق يعني أنه في أي لحظة يفسرها الاخرون حسب اهوائهم ومصالحهم متى ما وجد الثغره في بعض البنود الأمور ليست معقده بهذه الصوره لأننا نعمل وفق نظام دولي ولكننا نغرد برياضتنا خارج السرب الدولي الرياضي ونحن نرى قضايا لم نعد نعرف غيرها كل يوم تتكرر في الإعلام وفي مجالسنا وفي كل مكان نسير فيه مثل قضية سعيد المولد حتى أنها أصبحت من امتع النكت إلى جانب قضايا الأندية التي تشتكي كل يوم في الإعلام ونحن اليوم في صدد قضيه من نوع آخر عميل ذهبي سوبر ستار واللي في القدر يطلعه الملاس الطعام اللي داخل القدر يطلعه المعلقه الكبيره وسلامة فهمكم ومضه ستبدي لكل الأيام ما كنت جاهلاً وتأتيك بالأخبار ما لم تزود