من خلال عملي في مجال الحماية الاجتماعية، ومتابعة كثير من حالات العنف الأسري بزيارتهم الميدانية في منازلهم المتفرِّقة في أحياء الرياض المترامية والمختلفة في مستواها من شعبية إلى حديثة، كانت فرصة عظيمة لقياس الاختلافات بين الأحياء في تلبيتها لاحتياجات سكانها من مرافق عامة ولكنها في نفس الوقت هامة لتل
مشاركة :