شهدت صناديق الأسهم الأوروبية ثاني أكبر عملية تخارج للأموال على مستوى العالم خلال أسبوع امتد حتى 13 فبراير، ما أدى إلى نزوح 5.9 مليار دولار من التدفقات المالية، وذلك وفقاً لمذكرة بنك أوف أمريكا ميريل لينش، معتمدة على بيانات شركة «إي بي إف آر» العالمية للأبحاث. وواصل المستثمرون سحب أموالهم من صناديق الأسهم في الأسواق المتقدمة، بما في ذلك الولايات المتحدة واليابان، في حين شهدت صناديق الأسهم في الأسواق الناشئة تدفقات مالية داخلة. وكانت هذه الاستثمارات متركزة على الأصول ذات الدخل الثابت، خاصة في صناديق السندات الحاصلة على درجة استثمارية، في حين شهدت الصناديق المدعومة بالرهن العقاري تدفقات قياسية عالية.
مشاركة :