عانت دولة الجزائر في الفترة الأخيرة من تخبط شديد في الأراء السياسية مما أدى إلى إنهاك الدولة و أجهزتها و إستنزاف مواردها ،وأكد مسئولون هناك أن إنقاذ الجزائر من شبح الإفلاس الذي يهددها لن يتم إلا بالتوافق السياسي.و أشار أحد مرشحي الرئاسة في الجزائر إلى أنه مواطن جزائري من بين وسط صفوف الشعب يشعر بالمعاناة التي يقع فها الشعب الآن ، محاولا إيجاد حلولا سريعة للخروج من تلك الأزمة ، وفقا لما ورد في وكالة الأنباء الجزائرية .جدير بالذكر أن احتياطي الصرف سينفد بحلول عام 2021 وعلى الشعب أن يعي خطورة الوضع فإن الجزائر تملك خيرات كثيرة و إمكانات كبيرة باستطاعتها و لكن يجب إستخدامها الإستخدام الأمثل كما ذكر أحد المسئولين الجزائريين .
مشاركة :