رؤيـــــة سمــو الشــيخ ناصــــر بن حمـــد فــــي تطوير الرياضـة وكـرة القـــدم أكبر محفّز للأندية الوطنية نكرّس كل طاقاتنا في نادي الرفاع لتنفيذ الرؤية الملكية السامية وتوجيهات ناصر بن حمد حوار أجراه: جميل سرحان - تصوير- عبدالأمير السلاطنة صناعة الإنجاز والارتقاء بعمل النظام الإداري في الأندية الوطنية اليوم أصبح من أبرز الأهداف التي تنظر إليها القيادة الرشيدة بعين الاعتبار وتجد فيها المساحة الكافية لتعزيز قدرات الشباب بهذه الأندية، والاستفادة من الأفكار البناءة في رسم سياسة الدولة الناجحة، بما يعكس حالة الارتباط الوثيقة بين رؤية القيادة وتعامل أبناء الشعب معها. ولعلّنا وجدنا المثال الحيّ والناصع في شخصية سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة نائب رئيس مجلس إدارة نادي الرفاع رئيس جهاز كرة القدم الذي يمثّل هذه الرؤية القيادية الشابة والتي تمتلك الطموح والإصرار وتحقيق أعلى درجات النجاح في منظومة العمل الرياضي والإداري في نادي الرفاع، وهو واحد من الأندية الوطنية الضخمة صاحبة الإنجازات والمكاسب الرفيعة. لقد وضع سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة العديد من الأهداف وهو في منصبه الحالي بنادي الرفاع بما يتماشى مع رؤية جلالة الملك المفدى الشاملة تجاه الرياضة والشباب وكذلك رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والتي تعنى بتطوير القطاع الرياضي والشبابي والنهوض بهما إلى أقصى علامات التميز والرقي والازدهار. الملحق الرياضي بأخبار الخليج حرص على الالتقاء بهذه الشخصية الرياضية والإدارية الفذة للتعرف من قرب على الأسرار التي جعلتها تتبوأ هذه المكانة المرموقة والعالية، من أجل قيادة نادي الرفاع وصرحه الشامخ باتجاه المزيد من الإنجازات والمكاسب الرفيعة في الفترة الماضية، وبما يعكس روح الإصرار والتضحية لدى شباب الوطن المعطاء. ميثاق من ذهب أكد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة اعتزازه الكبير بتشريف حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لحفل «ميثاق من ذهب» والذي يأتي بمناسبة الذكرى الثامنة عشرة للتصويت على ميثاق العمل الوطني، إضافة إلى تكريم جلالته لأبناء وبنات البحرين الذين حققوا إنجازات رائدة باسم المملكة ورفعوا رايتها عاليًا في مختلف المحافل، منوهًا بدعم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء واهتمام سموهما بدعم الحركة الشبابية والرياضة وصولا إلى تحقيق الإنجازات الكبيرة. وقال سمو الشيخ خليفة بن علي: إن ميثاق العمل الوطني يشكّل رؤية ثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى في بناء البحرين الحديثة والمتطورة وهو بمثابة نقلة نوعية متميزة فتح من خلالها مرحلة جديدة ومتطورة من الحياة أمام جميع البحرينيين، حيث راهن جلالة الملك منذ بداية مشروعه الإصلاحي في عام 2001 على الوعي الوطني لشعب البحرين، وتمسكه بثوابت الإصلاح والتنمية، مبيّنا أن الاحتفاء بهذه الذكرى الوطنية يمثّل خطوة بارزة لتأكيد مسيرة الوطن ونهضته. وأشار سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة إلى أن الإنجازات التي تحققت للبحرين في عام الذهب فقط كانت بمثابة الصورة الناصعة لاستجابة أبناء شعب البحرين من أجل رفعة الوطن، وقال للملحق الرياضي: هذه الإنجازات تؤكد اهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية عندما أشرف بصورة شخصية على متابعة وتهيئة البيئة المثالية لأبطال وبطلات البحرين لتحقيق الإنجازات، وليؤكد سموه أنه مشارك أيضًا في صناعة مجد الوطن عندما حقق المركز الأول في بطولة العالم للرجل الحديدي، كما نشيد بحرص سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى ونبارك لسموه الإنجازات التي تحققت باسم مملكتنا الحبيبة. النهضة الرياضية الحديثة وأشاد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة بما تحقق من نهضة رياضية شاملة ورؤية سديدة يقودها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، وقال: إننا نستذكر بكل الفخر والاعتزاز الإنجازات الهائلة التي حققتها مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر في جميع المجالات بما فيها المجال الشبابي والرياضي، ومباركة جلالة الملك المفدى للنهج الذي أطلقه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة وهو «ميثاق من ذهب» والذي يؤكد حالة الانفتاح الكبيرة، ورغبة أبناء البحرين كافة في تحقيق المراكز الأولى في مختلف المشاركات، بما يعكس حالة الإصرار والمثابرة والروح العالية التي يمتلكها الجميع في ترجمة تطلعات القيادة السامية في بلوغ أسمى درجات النجاح، وأن تظل البحرين رائدة بشبابها المعطاء في مختلف الميادين. وأكد سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة التزام نادي الرفاع التام بمواكبة رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في تطوير الرياضة البحرينية وكرة القدم على وجه الخصوص، لافتا إلى أن رؤية سموه تعدّ من أكبر المحفّزات في طريق الأندية الوطنية، وأنهم حريصون على تكريس الجهود الجبارة لإنجاحها في المرحلة القادمة. وقال سمو الشيخ خليفة بن علي: نكرس كل طاقاتنا وجهودنا وكوادرنا البشرية للنهوض بالواقع الرياضي في المملكة الغالية، ونؤكد أننا مقبلون على مرحلة مليئة بالبشارات في ظل الدعم اللامحدود من لدن صاحب الجلالة الملك المفدى ورؤيته السديدة، مثنيا على الدور الإيجابي واللافت لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في قيادة الرياضة البحرينية نحو المجد. شعار الأسرة الواحدة وعن أبرز علامات التميز لنادي الرفاع هذا الموسم وسرّ الالتفاف التام حول المشروع الضخم لمجلس الإدارة بقيادة الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة قال سمو الشيخ خليفة بن علي: لقد رفعنا شعار الأسرة الواحدة قولا وفعلا، وعملنا بمبدأ الشراكة التامة من أجل النهوض بواقع الرياضة في النادي، وتطوير الخطط والاستراتيجيات التي تؤهلنا إلى تبوأ المكانة المرموقة، واليوم نجد أن المكاسب أصبحت واقعا ملموسا يراه القاصي والداني، ونادي الرفاع اليوم كان ولا يزال رقما صعبا في الساحة المحلية. وأكد خليفة بن علي أن مجلس الإدارة وضع رؤى وتوجّهات القيادة الرشيدة وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة نصب عينه، وأنهم يسيرون على طريق النجاح في تطويع كل الظروف، وتهيئة الأجواء المثالية أمام أبناء النادي لتحقيق عديد من الإنجازات، مثمّنا الدعم والاهتمام الكبير الذي يلقاه النادي من قبل القيادة وسمو الشيخ ناصر بن حمد. نهائي الكأس وبطولة الدوري وفيما يخص ملامح التطور في نادي الرفاع والتي أثمرت حتى هذه اللحظة عن وصول الفريق الكروي الأول إلى نهائي كأس جلالة الملك بانتظار خوض المواجهة أمام فريق الحد، فضلا عن المنافسة القوية والشرسة في بطولة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، قال سمو الشيخ خليفة بن علي: الوصول إلى نهائي كأس جلالة الملك يمثّل نقطة مضيئة في سماء هذا الصرح، ونحن منذ 9 سنوات لم نحقق البطولة الغالية، والتي تمثّل لنا قيمة معنوية كبيرة، واليوم وصلنا إلى المباراة النهائية وهدفنا لن يقل شأنا عن الأخوة في نادي الحد، ونأمل أن نواصل تطلعاتنا المشروعة في طريق الحصول على اللقب الأغلى في الموسم. وأضاف: المنافسة في بطولة الكأس كانت قوية وقد نجحنا في تخطي العقبات والمنافسين الواحد تلو الآخر، وكسبنا الرهان رغم أن البعض كان يشكك في قدراتنا كناد مرموق قادر على قهر الصعاب والمستحيل، واليوم نجد أنفسنا أمام تحد آخر بمواجهة الحد في المباراة الختامية، ونأمل أن نقدم مباراة مثالية ونوفق في الظفر باللقب. وبخصوص المنافسة بمسابقة الدوري قال خليفة بن علي: هذه البطولة أيضا تمثّل خطوة بارزة في مشروعنا العام هذا الموسم على الرغم من أننا لم نطالب الجهاز الفني بأي إنجازات هذا الموسم، وبما أننا وجدنا في الفريق روح الإصرار والكفاءة، أصبحت الأمور تسير في المجرى الأساسي، وأن نادي الرفاع اعتاد على الأجواء التنافسية، وبطولة الدوري ولأنها تحمل اسم سمو الشيخ ناصر ستكون من ضمن أولوياتنا أيضا حتى وإن لم نحقق اللقب. تعاقد في الوقت المناسب وفي سؤال الملحق الرياضي بأخبار الخليج عن الأسباب وراء اتجاه نادي الرفاع للتعاقد مع المدرسة الأجنبية للإشراف على تدريب فريق الكرة في السنوات الأخيرة قال سمو الشيخ خليفة بن علي: ليست هناك أسباب أو سياسة خاصة، ونحن للأمانة لا نقلل من كفاءة المدرب الوطني على الإطلاق، بل نؤكد حرصنا على اختيار الأكفأ دائما، والتعاقد مع الكابتن علي عاشور جاء في الوقت المناسب، وكان الخيار المثالي بالنسبة إلينا في الموسم الماضي. وأضاف: فكرة التعاقد ثلاثة مواسم فكرة واسعة وشاملة وتعكس رؤيتنا في الدفع بحالة الاستقرار وصناعة جيل المستقبل، وحتى نكون منصفين وأكثر دقة فإن الكابتن علي عاشور هو من يطلب التعاقدات مع اللاعبين سواء المحليين أو الأجانب بما يراه مناسبا لطريقة اللعب بعكس المدرب الأجنبي، مبيّنا أن مسار النادي اليوم اختلف عن السابق، بعد أن كان الرفاع قريبا من المراكز المؤدية إلى الهبوط في الموسم المنصرم. ولفت سمو الشيخ خليفة بن علي إلى حالة الدعم التي يحظى بها أعضاء الجهاز الفني وأعضاء جهاز كرة القدم وقال: نسعى باستمرار إلى تسخير كال الإمكانات لأعضاء الجهاز الفني بقيادة المدرب علي عاشور ومساعده عادل المرزوقي ومدرب الحراس علي سعيد ومدرب اللياقة ريكاردو وطبيب الفريق بالإضافة إلى المحلل زهير فريدون وكذلك أعضاء جهاز الكرة بوجود نائب رئيس الجهاز محمد جناحي الذي يعمل كخلية النحل، والأخوة محمد حسان مدير الفريق بالإضافة إلى الإداريين مصباح الكعبي ومبارك النعيمي، مثنيا على جهود الجميع في رفعة شعار نادي الرفاع، وحرصهم على تحقيق مزيد من المكتسبات. البطولة العربية وعن الأسباب التي جعلت الرفاع يودّع منافسات البطولة العربية من الدور 32 أمام مولودية الجزائر قآل خليفة بن علي: في الواقع تمنينا أن نحظى بدعم أكبر من قبل اتحاد الكرة في مشاركتنا بالبطولة العربية وخاصة في اللقاء الثاني في الإياب عندما تم رفض طلبنا بتأجيل لقاء الجولة الثانية من دوري ناصر بن حمد الممتاز أمام الرفاع الشرقي والذي خسرناه بهدفين مقابل هدف واحد، كون اللقاء يقام في نفس ليلة مغادرة وفد الفريق إلى الجزائر، وهذا ما جعلنا نعيش حالة صعبة، أثّرت ذهنيا على لاعبينا وجعلتهم في وضع لا يحسدون عليه. وأضاف: كنّا نأمل بدعم أكبر لأننا نمثّل الوطن في الاستحقاق الخارجي، ولذا نحن نطالب اتحاد الكرة بتوفير المساندة الحقيقية للأندية والعمل بمبدأ تكافؤ الفرص، لا أن يتم التأجيل لناد دون آخر، مؤكدا أن فريق الرفاع قدم مباراة كبيرة في الجزائر رغم الظروف الصعبة وخرج بالتعادل السلبي بعد الخسارة في الذهاب. الاستثمار والزيارة الإيجابية وفيما يتعلّق بالمشاريع الاستثمارية الضخمة لنادي الرفاع قال سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة نائب رئيس مجلس الإدارة رئيس جهاز كرة القدم: في البداية دعني أشير إلى آثار الزيارة الناجحة التي قام بها وزير الشباب والرياضة أيمن بن توفيق المؤيد إلى النادي والجلوس مع أعضاء مجلس الإدارة لمناقشة العديد من البنود الخاصة بمشاريعنا الاستثمارية، فقد كانت هذه الزيارة إيجابية جدا ومثمرة، وستمثّل نقطة تحول كبيرة وخاصة أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية دائما ما يؤكد أهمية الوقوف إلى جانب الأندية ودعمها والبحث عن الحلول الكفيلة بمعالجة المشاكل التي تعتري طريقها. وأوضح قائلا: أستطيع القول إننا في نادي الرفاع مقبلون على مرحلة استثمارية ضخمة ورائدة ومطمئنة، وفي القريب العاجل سوف نتفق مع المستثمرين في الأراضي الخاصة بالنادي، من أجل العمل على توفير كل متطلبات النجاح للمرحلة الجديدة، مؤكدا أن النادي يحظى باهتمام كبير من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ووزارة الشباب والرياضة. مكسب لا يضاهيه مكسب وعن الأمر المهم الذي تمثّله عودة الجماهير الرفاعية إلى مدرجات الملاعب، والدور الكبير في مساندة الفرق الرياضية قال سمو الشيخ خليفة بن علي: عودة الجماهير الرفاعية بالنسبة إلينا مكسب لا يضاهيه مكسب آخر، لأننا نعمل لهم ومن أجلهم، وقد استبشرنا خيرا في الموسم الحالي بعودة الجماهير إلى مدرجات كرة القدم، ونعدهم بأننا نقف إلى جانبهم في مختلف المواقع وندعمهم بكل قوة. وأكد خليفة بن علي أن النادي اليوم مدين إلى جماهيره الوفية بالشيء الكثير، وأنهم يمثّلون الرقم الصعب، ولذلك فإن إدارة النادي تضع في الحسبان أهمية ودور النتائج الإيجابية في جذب هذه الجماهير، وتحفيزها على الحضور باستمرار، متمنيا أن تزحف الجماهير بكل قوة لمساندة الفريق في نهائي كأس جلالة الملك يوم الخميس القادم، وكذلك في منافسات دوري ناصر بن حمد الممتاز. احتراف مرهون وعن توقيت بيع اللاعب محمد جاسم مرهون لنادي بوهيميانز براغ التشيكي وعقده لا يزال ساريا مع نادي الرفاع، رغم أهميته كلاعب في التشكيلة الأساسية بالنادي قال سمو الشيخ خليفة بن علي: ليعلم الجميع في البداية أن نادي الرفاع لا يقف حجر عثرة في طريق أيّ لاعب يحصل على عرض مناسب للاحتراف الخارجي، وسياسة الاحتراف سياسة مهمة من أجل تطوير اللاعب البحريني، ونحن اليوم وقفنا مع رغبة النجم محمد جاسم مرهون إيمانا منّا بأهميتها له على المستوى الشخصي، كما نتمنى له التوفيق والنجاح في المشوار القادم. وقآل خليفة بن علي أيضا: فريق الكرة في النهاية لا يقف على اسم لاعب بعينه بل هو منظومة متكاملة من اللاعبين، واليوم لدينا اللاعب الجاهز لحجز مكان محمد مرهون ونأمل للمجموعة الحالية كل النجاح في طريق حصد مزيد من الإنجازات. مشروع كرة السلة وحول النتائج الباهرة التي يحققها الفريق الكروي السلاوي بنادي الرفاع منذ الموسم الماضي وحتى الآن قال سمو الشيخ خليفة بن علي: نعمل كمنظومة واحدة، ونقف إلى جانب كل الألعاب الرياضية بالنادي بنفس المستوى والدعم، ومشروع كرة السلة أثار إعجاب العديد من المتابعين والرياضيين والجماهير، وهذا ما يجعلنا في نادي الرفاع نواصل التطلعات المشروعة لرفد الحركة الرياضية بشكل عام، وكرة السلة على وجه الخصوص، مشيدا بالاهتمام الكبير من قبل سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة رئيس اتحاد السلة ودعمه السخي للأندية. تهنئة خاصة ولم يفوّت الملحق الرياضي بأخبار الخليج نيابة عن رئيس وأعضاء القسم الفرصة بتهنئة سمو الشيخ خليفة بن علي بن عيسى آل خليفة بمناسبة قدوم مولوده الجديد (علي) مؤخرا، داعين العلي القدير أن يجعله من مواليد السعادة ويقر عيون والديه ويجعله ذخرا وسندا لهما.
مشاركة :