- قضايا محلية -. - حديث عن الشهادات الجامعية المزورة - المزورة في الخارج - والتي تدخل البحرين ودول مجلس التعاون الأخرى بالأطنان والأمنان! شهادات جامعية مزورة ومزيفة وفي كل العلوم والتخصصات! بدءًا من شهادات في تخصص مثل - اللغة العربية إلى شهادات مزورة في تخصص - بناء - ناطحات السحاب! إلى شهادات مزورة في تخصص - الطيران! وخصوصًا الطيران بالمركبات الفضائية إلى القمر! وإلى كوكب المريخ! - اخواني - وأخواتي - حديثي هذا عن - الشهادات الجامعية المزيفة - المزورة - في الخارج - المزورة في بلدان - برع - والتي تدخل - وللأسف - دولنا - دول المجلس بكميات كبيرة - بالأطنان والأمنان.. - أقول - حديثي هذا - عن هذه الشهادات المزيفة - المزورة ليس حديثًا من «تأليفي» أو «من خيال عقلي»! أو «سالفة مزاح» من «سوالف» «قهوة» السيد - أبو - خشمين -! - لا - إخوتي - هذا كلام الصحافة الخليجية. هذه الصحافة - الصحافة الخليجية - تتحدث كثيرًا - وكلنا يتابع ذلك - عن وجود حالة لدينا - بدول المجلس - حالة خطيرة - جدًا - هي الشهادات الجامعية المزورة. وأنا كاتب هذه السطور - العطاوي - لا أشك - أبدًا - بوجود هذه - المشكلة - لدينا «الشهادات الجامعية المزورة» -. وأستند في ذلك على التالي: هل يعقل هذا: حامل شهادة جامعية في اللغة العربية - بتقدير - امتياز - لا يعرف الفرق بين «التاء المربوطة» و«التاء المفتوحة»! ولا يدرك ولا يعرف الفرق بين «حرف الهمزة» و«همزة عيش المچبوس»! - وهل يعقل هذا: حامل لشهادة جامعية في الطيران - لا يستطيع قيادة «قاري» «جاري»!