ستبقى ثقافة التطرف الظاهرة والمستترة وأعوانها العدو رقم واحد، وما بعده نتائج! التطرف ضد أي استقرار، أو تنمية أو تفاهم وتعايش أمن، وهو طريق واحد، وممر واحد لتدمير الإنسانية والمدنية، بل تدمير الدول والجغرافيا، مهما يكن مصدره وتبريره. في السعودية حيث حربها الطويلة والممتدة
مشاركة :