رغم الجهد الإعلامي الكبير المتتبع للجماعات الإرهابية التكفيرية الجهادية، والفاضح لمنهجها وأهدافها الخطرة على الأمن والسلم الاجتماعي، محليا وإقليميا ودوليا، إلا أن شراستها التي تشكلت خلال قرون من تسويق الفكر الأحادي الإقصائي ستحتاج للكثير قبل أن يتضاءل تأثيرها أو يحاصر. لكننا بالتأكيد في مواجهة مرحلة
مشاركة :