وقّعت شركة «ALE» التي تعمل تحت العلامة التجارية «ألكاتيل لوسنت إنتربرايز»، وهي شركة عالمية للاتصالات ومقرها الرئيس في باريس، عقداً مع الشركة الفرنسية للمعارض «كوفريكس» مؤخراً، من أجل تجهيز الجناح الفرنسي بأحدث التقنيات في معرض «إكسبو 2020 دبي» الذي تستضيفه الإمارات خلال الفترة من 20 أكتوبر 2020 ولغاية 10 أبريل من العام 2021. وبوصفها شركة متخصصة في تقنيات تكنولوجيا المعلومات، فإن «ALE» ستقوم بتجهيز الجناح الفرنسي الذي تبلغ مساحته 4700 متر مربع، بحلول الشبكات والاتصال من أجل تلبية جميع احتياجات الزوار الخاصة باتصالهم بشبكة الإنترنت. وسترعى «ألكاتيل لوسنت إنتربرايز» جميع الأنشطة التسويقية، كونها شريكاً أساسياً لـ«كوفريكس». وتوفر التقنيات الجديدة إمكانية التناغم مع أي حدث في أي وقت أو مكان، واستكشافه وتشاركه مع الجميع، ولكي يكون أيضاً جزءاً من الذاكرة الجماعية. وسيقع الجناح الفرنسي الذي يحمل شعار «نور الأنوار» في منطقة تعج بالحركة، وهو سيشكل فرصة مهمة لعرض رؤية فرنسا على الساحة الدولية، كما أنه سيسهم في تعزيز الحضور الفرنسي في المجالات الثقافية والعلمية والصناعية. رؤية وقال تيري بونين، نائب الرئيس التنفيذي للمبيعات والشراكات الاستراتيجية في «ألكاتيل لوسنت إنتربرايز» في المناسبة: «إن رؤية ألكاتيل لوسنت إنتربرايز توفر لكل عملائها الخبرة التقنية الشخصية التي يسعون إليها من أجل وصل كل شيء بشبكات الاتصال، ونحن واثقون من أن تقنيتنا ستقدم لزوار الجناح الفرنسي تجربة لا تنسى، حيث سيتفاعلون من خلالها مع بيئتهم، وسوف يستفيدون بشكل أفضل من الأنشطة والمعارض ومناطق الجذب والفعاليات الغامرة، وسوف يغوص الزوار في عالم الواقع الافتراضي المحاط بخاصية التواصل بين العقول والأشياء والتدفقات الناتجة عنها، وكل ذلك سوف يكون تحت شعار نور الأنوار. ويمثل هذا الموضوع الناقل الذي يربط بين وسائط النقل وتحويل البيانات، التي تمثل جوهر عملنا، والتي سيتمكن الزوار من اكتشافها في رحلة غامرة ومسلية». تحديات وفرص من جهته، أكد إريك لانكيه، الرئيس التنفيذي للشركة الفرنسية للمعارض (كوفريكس) والمفوّض العام لجناح فرنسا في «إكسبو 2020 دبي»، أن طموح الجناح الفرنسي يتمثل في استعراض كيف أن بلدنا يحول التحديات إلى فرص من خلال الحلول التي نطوّرها. وتابع: استوحينا شعار مشاركتنا في هذا الحدث العالمي من مفهوم الأنوار، وبناء عليه قمنا بتصميم جناحنا ليشكل تجربة فرنسية غامرة وتظاهرة ثقافية لا تنسى.طباعةEmailفيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App