كان من المفترض أن أستكمل في زاوية هذا الأسبوع ما كنت قد بدأته حول الاستثمار في مجال التعليم والصحة باعتبارهما محركي النمو النفاثين، لكني ارتأيت أن من الأولى البدء بما هو أهم وأكثر أولوية، فبدون النظر إلى واقعه ودقته في أي استثمار لا يمكن تحقيق نتائج مستهدفة، فإذا كان الحديث عن محركات النمو فمن المهم
مشاركة :