يا مرحبا بك يا ثمانين عمريلو ما هقيت انّي اشوفك وانا حَيْتَنَاَسَلَتْ شَعرات الايام تجريوابيضَّتْ السّودا على ضامي الرَّيالشَّمس تمضي وانْجُم الليل تسريوكلْ شيٍ صار في عيني شوَيأبحث عن اللي يرفَع الرّاس واشريما شْغَلْت نفسي بالمَلذّات والغَيأشْغَلتْ وقتي واستفَزْيت عصريأصَحّي الغفوات بالشمس والفَياغضي.. ولكن ما تَناقَصْتْ قدريوأسْمَحْ.. ولكن ما تنازَلت عن شيرُمْتْ المراَجلْ طفلْ لكنّي ادريإنّي أَبَطْوي كلّ عَسْراتها طَيدَرَسْتْ علم الفكر والعزّ بدريفي مدرسة جدّي وابوي وعَماميواليوم لو ثَقْلَتْ بي الرّجِل.. بُصْريلي عزمٍ امشي به على كلْ ما فيأَمَاوِجْ المعنى على بحر شعريوالْوي قوافيها على شْراعها لَيهيْ سَلْوِتي بالعمرْ إذا ضاق صدريأداوي جروحي قَبلْ حامي الكَيخالد الفيصل
مشاركة :