أثنت مجلة الجيش الوطني على الحراك الشعبي الجزائري ودور الشباب الذي خرج للدفاع عن الوطن. وتضمنت افتتاحية مجلة الجيش كلمة قوية في حق الشباب الجزائري واعتراف رسمي بأنه يقود حراكا لا يقل قيمة عن الثورة التحريرية. وجاء في الافتتاحية: “شباب اليوم ليس أقل وطنية على شباب الأمس وإن الجزائر التي أنجبت أجيال الأمس تفتخر اليوم بهذه الأجيال الشابة التي ستبقى تحمل وطنها في قلوبنا، وستبقى تجعل من أسلافها قدوتها الطيبة وأسوتها الحسنة، وسيبقى شبابها يعتبر تأدية الواجب حيال الوطن معنى نبيلا وساميا من معاني المواطنة”.