لم يبقَ من مالك بن الريب غيرُ أبياته التي رثى بها نفسه حين بات «ليلةً بجنب الغضا» ثم رحل شخصُه وساد نصُّه، وبقي لدينا من عالِمنا الكبير الدكتور راشد المبارك - رحمه الله - الكثيرُ ممثلاً في تآليفه وتلاميذه ومحبيه ونواتج عطاءاته الخيرية ومخرجات منتداه الثقافي عبر ثلث قرن وشعرِه الذي اختتمه بهذه القصي
مشاركة :