هل منا من لا يتذكر قصة الطفل الشجاع الذي لم يهرب من أمام موكب الخليفة كما فعل بقية الأطفال. وعندما وجه التساؤل للطفل عن موقفه. أجاب الصغير بعنفوان الكبار بأنه لم يقترف ذنبا ليفر من أمام الخليفة وليست الطريق ضيقة ليوسعها. وعلى أهمية قيمة الشجاعة الأدبية المستنبطة من هذه القصة فإنها قصة تتعدد معانيها
مشاركة :