شددت الإدارة العامة لمكافحة التطرف برئاسة أمن الدولة، على أن العالم يحتاج اليوم إلى تجاوز الأدوات التقليدية في مكافحة «التطرف، والإرهاب والعنف» من خلال وضع استراتيجية طويلة الأمد لهزيمة الجماعات المتطرفة والإرهابية والأفراد المتأثرين بها. وأرجعت الإدارة في سلسلة تغريدات على حسابها الرسمي في «تويتر» أسباب بروز أنواع جديدة من التطرف إلى تجاهل تصاعد الحركات المتطرفة الإرهابية حول العالم، ونسب التطرف والإرهاب إلى مجتمع أو فئة محددة. وأكدت الإدارة أن المملكة العربية السعودية عملت مع حلفائها حول العالم على مكافحة التطرف والكراهية والإرهاب والعنف بشكل مستمر، وشددت على أن العالم يتأكد اليوم ألا يترك للمتطرفين ولا للإرهابيين فرصة النيل من السلم والأمن العالميين.
مشاركة :