قصة القابضين على الأرض والهوية في هضبة الجولان: «إن الشعب لبالمرصاد»

  • 3/29/2019
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

حين أصدر الجيش الإسرائيلي قرار ضم هضبة الجولان السورية إلى ممتلكاته عام 1981، كان نزيه كرمه شابًا يافعًا في أواخر مرحلة العشرينات، لم تَغِبْ عن ذاكرته يومًا مشاهد القتل والدمار والتهجير التي فعلها جيش إسرائيل في حق سكان الجولان منذ احتلالها عام 1967، أما الآن وبعد 38 عامًا من قرار الضم الإسرائيلي غير المعترف به دوليًا، وخروج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن قوانين الشرعية الدولية، مبدًيا اعترافه بـ " سيادة إسرائيل على الجولان"، يرى نزيه – الذي عاصر قراري الضم والاعتراف - أن ما فعله ترمب " لا يساوي قيمة الحبر الذي كتب به".انفوجراف يوضح الموقف الدولي من هضبة الجولان:Infogram

مشاركة :