حينما يسيطر المنطق المادي، ويتغلغل المفهوم التربحي أو التكسبي في الكثير من الرؤى الحياتية، والممارسات الاجتماعية؛ لا شك أنه سيجعل منها حالة مادية أحادية، تسيطر على المشهد الإنساني، فتخذله، وتفت في عضده، لتجعله فصلاً من فصول النهم، والبحث عن أي مردود مادي حتى وإن كان على حساب الجوانب الإنسانية، وضد القيم
مشاركة :