لعب عبد القادر بن صالح عدة أدوار في الحياة السياسية الجزائرية منذ شبابه، إذ انتخب نائبا في المجلس الشعبي الوطني وهو بسن يقارب 36 عاما، قبل أن يصبح سفيرا، فناطقا باسم وزارة الخارجية. ومنذ عام 2002 أصبح رئيسا لمجلس الأمة، ليكون الرجل الثاني في الدولة، ويصبح دستوريا الشخص المخول بقيادة البلاد لفترة انتقالية بعد استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
مشاركة :