لطرح حلول مشكلة الإسكان السؤال المهم أولا لكي نبدأ العمل الحقيقي، كم حجم الطلب الذي ينتظر السكن؟ وكم "بدقة" حجم الطلب المتوقع للسكن خلال عشر سنوات قادمة، بمعنى معرفة حجم الطلب الحقيقي، ولا ننسى المرأة "مطلقة أو أرملة او خلافه" والطلب المستقبلي المتوقع، عندها نبدأ بطرح الحلول العملية والأهم أن تكون قابلة للتطبيق، والحلول "برؤية شخصية" بدون عاطفة بل عملية تعايش الواقع كما هو، الحلول وهي قابلة للنقاش والتعديل وكل شيء: -وزارة الإسكان يجب ألا تكون مقاولا، بل منظم ومشرع ومقاول وممول. -الدور المهم للبلديات بسرعة إنجاز المخططات بحد أقصى 3 أشهر. -توفير الأراضي المطورة، بمختلف مناطق المملكة بعمل على قدم وساق. -توفير التمويل الكافي، فمبلغ 500 ألف لن توفي سكنا وفق معطيات اليوم، ويجب أن تكون بين مليون ومليون ونصف. -منح تسهيلات السداد 40 او 50 سنة، والقرض لأسرة لا فرد، بضمان العقار الذي لن تتراجع قيمته مع الزمن. -العمل على اتفاقية مع البنوك أن تمول إلى مليون ونصف، وتتحمل الدولة الفائدة، فهذا سيفيد البنوك والدولة والمواطن وكل الأطراف. -العمل على إنشاء بنك إسكان، وصندوق للمقاولين. - تشجيع المقاول الصغير قبل الكبير. لكي ينشأ سوق مقاولات لا حدود له. -العمل على شراء وحدات سكنية جاهزة وعرضها ببوابة الوزارة متى كانت مناسبة. - وزارة العمل يجب أن تسهل على المقاول بتوفير العمالة فلا تكون سوق شحيحة العمل في ظل بناء وتشييد يتطلب عمالة كبيرة. -العمل على تغيير ثقافة السكن من وحدات اصغر من السابق كما يتصورها طالب السكن، بقدر احتياجك لا رغبتك. - فرض الزكاة على الأراضي القابلة للتجارة او الاستثمار او السكن. - لا يفترض شراء أراض ذات مساحات كبيرة، فهي ستحتاج الكثير من التطوير والبناء، بل يجب أن تفتح أبواب التملك داخل المدن. - تأسيس شركة تملك عقاري، تقتنص كل فرص شراء واستثمار. - التعاون مع المطورين وكل طرف ذي علاقة. - تشجيع العمل على البيع على الخارطة. - تركيز أكبر ومحفزات أكبر لطالبي السكن خارج المدن الكبرى، لوقف الهجرة الداخلية وعدم نمو الطلب. - دعم الشركات بالقطاع العقاري المدرجة بالسوق والتأمينات والتقاعد للدخول والاستثمار بالقطاع السكني فهو ضعيف. - كل مشروع إسكان يتم ترسيته تشكل له إدارة خاصة للمتابعة والرقابة والتنفيذ على الواقع وماليا. وغيرها من الحلول، الحلول تأتي بعدم تركيز على حل واحد او الأستعداء بل باستقطاب الجميع وكل من لديه حل ويتعاون كل الأطراف، أجزم جزما تاما الحلول ممكنه نملك المال والأفراد نحتاج فقط " الفكرة " كيف نديرها بطريقة صحيحة وعملية.
مشاركة :