هو منحدر صخري يقع على ساحل جنوبيّ صقلية، في "ريلمونتي" بـ"أغريجنتو". يتكوَّن الموقع من صخرة رسوبية ذات لون أبيض، تقع بين شاطئين رمليين. ويتمُّ الوصول إليه من خلال تشكيل الصخور الكلسيَّة على شكل سلالم. الصخرة هي لوحة غوص مثاليَّة لروَّاد الشاطئ. كما يحلو التنزُّه هناك، في أحد المسارات الرملية شديدة الانحدار، ما يقود إلى الشاطئ المكتظِّ. يقع هذا الشاطئ على الساحل الغربي للجزيرة الجنوبيَّة بنيوزيلندا، ويُعرف رسميًّا باسم "موتوكيكي بيتش"، عند المدِّ المنخفض. ويضمُّ مسابح المد والجزر ونجم البحر. يُنصح بالتخطيط للوصول إليه خلال النهار، والتعرُّف إلى المناطق المحيطة به. علمًا أن زيارته مناسبة أيضًا، عندما يأتي المدّ المنخفض، أي عند شروق الشمس وغروبها. يوفِّر هذا الشاطئ الرملي الممتدّ على طول 3.2 كيلومترات مياهً دافئةً ضحلةً ومناظر خلَّابة. تُحيط بـ"موشا كاي"، ثلاث جزر صغيرة تُحافظ على خصوصيَّة الضيوف. ويُحقِّق الشاطئ بيئة استوائيَّة غير مُلوَّثة، مع عدد لا يُحصى من الزهور وأشجار النخيل. من جهةٍ ثانيةٍ، تحلو السباحة في المياه الفيروزية وركوب ألواح التجذيف أو الاستمتاع بجلسة تدليك في غرفة البخار خلال فترة بعد الظهر. يقع الشاطئ في المنطقة الناطقة باللغة الإيرلنديَّة، في "كونيمارا". ويشتهر بمياهه الصافية ورماله الذهبيَّة الجذَّابة، وهو في الواقع فريد من نوعه من الناحية الجيولوجية، ويُعرف أيضًا باسم "كورال ستراند"، ويحظى بعدد لا بأس به من الشعاب المرجانية. كثبان رملية مُلوَّنة بألوان قوس قزح تُعانق شواطئ هذه المدينة الساحليَّة، حيث يقع "رينبوو بيتش" بين جزيرة "فريزر" ومتنزَّه "غريت ساندي" الوطني والمحيط الهادئ الواسع. ويوفِّر هذا الشاطئ ملاذًا مثاليًّا لروَّاده. يقع الشاطئ في متنزه "ماك كريريشر ستيت" بالقرب من "فورت براغ" بكاليفورنيا. تبدو الرمال في هذا الشاطئ كأنَّها نجوم صغيرة متلألئة، إلَّا أنها في الواقع هيكل خارجي من الأوليات البحرية التي ترجع إلى 550 مليون سنة. اتخذ الشاطئ، عند الطرف الشمالي لجزيرة "إريوموت" اسمه من الرمال ذات الشكل النجمي (المكوَّنة من قذائف الفلامنفر). وهناك العديد من الصخور في قاع البحر وأسماك صغيرة تسكن الشقوق. وتحلو هناك السباحة أو الغطس في المياه الدافئة. يقع هذا الشاطئ على طول الجانب الشرقي من المحيط الأطلنطي، ويُعتبر من شواطئ جزر البهاماس المُفضَّلة، إذ تمتدُّ رماله الورديَّة الشاحبة لنحو ثلاثة أميال، بالإضافة إلى عرض يتراوح بين 50 و100 قدم. إشارة إلى أنَّ اللون الوردي للرمال يرجع إلى الحشرات المرجانيَّة المجهريَّة، والمعروفة باسم "فورامينيرا"، والتي لها قشرة زهرية أو حمراء زاهية مليئة بالثغرات التي تمتدّ من خلالها.تابعوا أيضًا:
مشاركة :