انتقد عدد من الناشطين في مجال حقوق الإنسان مساعي الدوحة ومخططاتها الخبيثة للحصول على مقعد في اللجنة المناهضة للعنصرية التابعة للأمم المتحدة. وعلق الناشط الحقوقي الكندي والمحامي الدولي هيليل نوير على دبلوماسية قطر التي تعتمد على تقديم رشاوى في سبيل الحصول على مكانة دولية لا تستحقها بالمنظمات الدولية. وسخر من المحاولة القطرية، عبر تغريدة كتبها على حسابه الشخصي على «تويتر» قائلًا: «قطر مناسبة تماماً للمنصب لأنها تمارس التمييز المنهجي ضد العمال الأجانب من كينيا، وغانا، ونيبال، والهند، وتستضيف الداعية العنصري يوسف القرضاوي، وتمول منظمات مثل حماس».
مشاركة :