أصيب عمار بحروق بالغة في جميع أنحاء جسده جراء هجوم كيميائي في العراق في فترة حكم الرئيس صدام حسين. خسر عمار كل شيء، واعتقدوا أن أقاربه قتلوا جميعهم في هذا الهجوم. أحضرت سياسية بريطانية عمار إلى إنجلترا لتلقي العلاج في إحدى مستشفيات لندن. واكتشف عمار أن والدته، التي أعتقد أنها قتلت، لا تزال على قيد الحياة وأنها وبصحة جيدة.
مشاركة :