كما دوماً.. سنعود يا يمن - سعد الدوسري

  • 3/27/2015
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

هناك من يظنون أنهم قادرون على العبث بالتاريخ، كما يعبثون بأحجار الشطرنج. هؤلاء يعتبرون التاريخَ مجرد أحجارٍ يمكن تحريكها، لتقفز من موقعها إلى المواقع التي تحقق انتصاراتهم الشخصية. التاريخُ هنا لا يحتمل عبثَ الأصابع، مهما كان حجم اليد التي تحملها. التاريخ ينحازُ دوماً للحقيقة،

مشاركة :