من الطبيعي أن تختلط الأمور عليك، فلا تعرف أي طريق يجب أن تسلكه. يحدث هذا، حينما تكون المجريات متشابكة، والمعطيات متناقضة، والأفق مغبّر بالاحتمالات الغامضة. اليوم، هذا هو ما يحدث؛ شريحة واسعة من الشباب لا يعرفون أن يضعوا مرساه رؤيتهم للواقع أو للمستقبل. وسوف لن نلومهم، فلقد غبنا عنهم، وتركناهم
مشاركة :