في ما مضى قبل زمن التقنية، والوجبات السريعة، والنوم الطويل، والعمل القليل، وقضاء الأوقات في هوامش الحياة وسفاسفها كانت العناية بذائقة الناس فائقة بل إنها كانت تأتي في مقدمة الأولويات بالنسبة لأي مؤسسات علمية أو ثقافية أو فنية أو رياضية. لم يكن الهدف تجاريا بحتا بقدر ما كان مضبوطا بشروط الناس ومواصفاتهم
مشاركة :