لا يزال الرأي العام في الجزائر مشدودا إلى مجلس قضاء سيدي أمحمد بالعاصمة الجزائرية وتطورات ما يعرف بحملة مكافحة الفساد، حيث مثل مجددا رئيس الوزراء السابق أحمد أويحيى أمام قاضي التحقيق في ملفات تتعلق بإهدار أموال عامة. كما أودع رجل الأعمال الجزائري النافذ محي الدين طحكوت المقرب من الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، الحبس المؤقت على خلفية اتهامه في قضايا فساد.
مشاركة :