حرصت وزارة التعليم على تحويل المنهج النظري إلى تطبيقي ممارس في عملية التعليم والتعلم وفق منطلقات واستراتيجيات عالمية علمية، مما يحقق التطوير النوعي المنتج للعقول المبتكرة المبدعة ذات الشخصية المتوازنة الكاملة التي تؤمن بالوسطية والاعتدال وتقبل الآخر بكل
مشاركة :