نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: الدعم.. عودة الحق لأصحابه.. مراجعة أسعار المواد البترولية كل 3 شهور.. مصر تنفي الحصول على قرض جديد من صندوق النقد.. دول الاتّحاد الأفريقي تطلق منطقة التبادل الحرّ القارية.. السيسي: حريصون على ترسيخ دولة القانون.. جهات سيادية تبدأ التحقيق فى ملفات فساد اتحاد الكرة.. إنشاء منطقة تجارة حرة في أفريقيا يحقق التكامل الاقتصادي للقارة.. اليونانيون يصوتون في انتخابات عامة بعد انتهاء برنامج الإنقاذ المالي.. انتهاكات نظام تميم ضد السيدات القطريات.. إعلام الإخوان يطلق شرارة الحرب بين الجماعة والدعوة السلفية. الدعم..عودة الحق لأصحابه ترشيد دعم المواد البترولية يسهم في عودة الحق لأصحابه من مستحقي الدعم من الدولة، ويسهم في رفع الحد الأدنى للأجور، ولأول مرة فوائض مالية للقطاعات الأكثر احتياجا على رأسها التعليم والصحة وبرامج الحماية الاجتماعية والمشروعات القومية.. 30 مليار جنيه للمعاشات والرواتب.. والقضاء على الفساد. مراجعة أسعار المواد البترولية كل 3 شهور أعلنت الحكومة، إطلاق آلية تسعير تلقائية للوقود، تنفذ كل ثلاثة أشهر، تبدأ من شهر أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، بعد قرار تحريك أسعار المنتجات البترولية، وقالت وزارة البترول: إن التسعير التلقائي، وسيلة لتحديد سعر بيع المنتجات البترولية بشكل تلقائي، بطريقة معادلة سعرية تتكون من أعباء التشغيل وسعر صرف الجنيه مقابل الدولار وأسعار النفط الخام العالمية. وتستهدف آلية التسعير التلقائي للمنتجات البترولية، تحديد أسعار بيعها بشكل عادل، لا يضيف أعباء على ميزانية الدولة ومخصصاتها، بحيث تربط الأسعار في السوق المحلية بمثيلاتها عالميًا في ضوء التكلفة بشكل تلقائي، كل فترة. مصر تنفي الحصول على قرض جديد من صندوق النقد نفى مجلس الوزراء، ما تردد من أنباء حول اعتزام مصر الحصول على قرض جديد من صندوق النقد الدولى..واكدت وزارة المالية أن مصر لا تسعى للحصول على قرض جديد من صندوق النقد الدولى بعد انتهاء برنامج القرض الحالى البالغ قيمته 12 مليار دولار، مُشددةً على تحسن واستقرار الاقتصاد المصرى بشكل ملحوظ بشهادة كافة المؤسسات الدولية، ولا توجد حاجة للحصول على أى قرض جديد من الصندوق، وأن كل ما أُثير حول هذا الشأن ما هو إلا شائعات لا أساس لها من الصحة، تستهدف زعزعة الثقة فى تعافى الاقتصاد المصرى .دول الاتّحاد الإفريقي تطلق منطقة التبادل الحرّ القارية تُطلق دول الاتّحاد الإفريقي بشكل رمزي، اليوم الأحد، في العاصمة النيجرية «نيامي»، منطقة التبادل الحرّ القارّية التي يُفترض أن تشكّل خطوة نحو «السّلام والازدهار في أفريقيا».. وقال رئيس البلد المضيف محمّد إيسوفو، أحد أكثر المتحمّسين لمشروع منطقة التبادل الحرّ القارّية، «هذا أكبر حدث تاريخي بالنسبة إلى القارّة الأفريقيّة، منذ إنشاء منظّمة الوحدة الإفريقيّة في العام 1963.السيسى: حريصون على ترسيخ دولة القانون أكد الرئيس السيسي، خلال مراسم حلف اليمين لرئيسً محكمة النقض، ورئيس هيئة النيابة الإدارية. الحرص على ترسيخ دولة القانون القائمة على العدل والمساواة، مع أهمية العمل المتواصل لتمكين المواطنين من حقوقهم وضمان حرياتهم والتعريف بواجباتهم وفقًا للدستور والقانون، مشيدًا بالتاريخ العريق للقضاء المصري الشامخ. جهات سيادية تبدأ التحقيق فى ملفات فساد اتحاد الكرة أكدت مصادر مطلعة أن بعض الجهات الرقابية تقوم الآن بالتحقيق في المخالفات المالية والإدارية التي ارتكبها اتحاد الكرة المصري، ما أدى إلى ظهور مصر بهذا المستوى المتواضع برغم أن الدولة المصرية وفرت لهذا الاتحاد كل الإمكانيات من أجل الظهور بمظهر مشرف. وأضافت المصادر إن كل ما يتعلق بهذه البطولة سيكون محل تحقيق كبير دون التغافل عما سوف يتم اكتشافه فيما حدث في أي وقت مضى. إنشاء منطقة تجارة حرة في أفريقيا يحقق التكامل الاقتصادي للقارة تسعى القيادة السياسية بكافة الطرق في حدوث انتفاضة شاملة داخل القارة الأفريقية، وذلك من خلال بحث مشاكل القارة والعمل على حلها عن طريق فتح أبواب الاستثمارومشروعات البنية التحتية، لتحقيق التكامل الاقتصادي للقارة من أجل ضمان مستقبل أفضل لشعوب القارة السمراء..وأكد عدد من الخبراء أهمية إنشاء منطقة التجارة الحرة الأفريقية من حيث زيادة معدل التبادل التجاري بين دول القارة و ارتفاع النمو الاقتصادي بها، لافتين إلى أن أفريقيا قارة غنية بالمواد الخام التي يجب استغلالها بالشكل الأمثل. اليونانيون يصوتون في انتخابات عامة بعد انتهاء برنامج الإنقاذ المالي يتوجه اليونانيون اليوم الأحد إلى صناديق الاقتراع في أول انتخابات عامة بعد انتهاء برنامج الإنقاذ المالي، حيث تشير استطلاعات الرأي إلى أن المحافظين يمكنهم الإطاحة برئيس الوزراء اليساري أليكسس تسيبراس وحزبه سيريزا. ومن المتوقع أن يفوز حزب الديمقراطية الجديدة، بقيادة كيرياكوس ميتسو تاكيس، بنسبة تبلغ حوالي 36% من الأصوات مقابل 27% لحزب سيريزا، وهذا سيعكس النتائج التي ظهرت خلال الأشهر الأخيرة في انتخابات البرلمان الأوروبي والانتخابات المحلية. انتهاكات نظام تميم ضد السيدات القطريات قدمت مؤسسة «ماعت» للسلام وحقوق الإنسان، قبل أسبوع، خلال أعمال الدورة الـ 41 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة فى جنيف، تقريراً فى مداخلة حول التمييز الذي يمارسه النظام القطرى ضد المرأة..وتم إحباط محاولة قطرية لتضليل لجنة القضاء على التمييز ضد المرأة «السيداو CEDAW»، بعد قيام مؤسسة قطر للعمل الاجتماعي، وبمعاونة منظمة حقوقية مقرها جنيف السويسرية، بتضليل بعض أعضاء لجنه السيداو وخداعهم، وترويج أكاذيب عن تحسين أوضاع المرأة في قطر، وكذلك تحسين أوضاع عاملات المنازل والعمال الأجانب والمهاجرين. إعلام الإخوان يطلق شرارة الحرب بين الجماعة والدعوة السلفية ركزت قنوات الإخوان بتركيا وقطر، خلال الفترة القليلة الماضية على مهاجمة التيار السلفى، وشن محمد الصغير أحد حلفاء الإخوان، على أحد منابر الجماعة التحريضية فى إسطنول، هجوما عنيفا على الدعوة السلفية بالإسكندرية، واصفا إياها بأنها ليست من الإسلام فى شئ وأنها جماعة خائنة خانت التيار الإسلامى.ليرد أحد قيادات الدعوة السلفية ويتهم محمد الصغير بالكذب وخداع أنصاره.. بدأ الهجوم بإذاعة قناة الشرق الإخوانية حلقة مخصصة للهجوم على حزب النور والدعوة السلفية التى يتزعمها ياسر برهامى. نحن ومثلث الخطر وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب مرسي عطا الله، تحت نفس العنوان: أظن أننا بحاجة إلى إطلالة على ما يجرى من أحداث متسارعة فى المنطقة وتحديدا ما يجرى فى الجزائر والسودان وليبيا حيث تتوالى المفاجآت بعد المفاجآت وتتوالد الأزمات تلو الأزمات دون أن تتضح بشكل كامل طبيعة الأهداف والتوجهات التى يراد لها أن تشكل صورة النهاية المرتجاة!. والواقع أن التشابه بين ما جرى فى المنطقة قبل 8 سنوات كانت كلها خرابا ودمارا وفوضى مازالت بقاياها شاهدة عليها حتى اليوم وبين ما يجرى الآن يعكس قدرا كبيرا من ملامح الأزمة التى تعيشها المنطقة بسبب أخطاء ذاتية لا يمكن إنكارها وأيضا بسبب العديد من الأهداف والمخططات والسياسات الإقليمية والدولية باتجاه الإبقاء على درجة عالية من التوتر تحت تأثير رياح الحرب النفسية لتفتيت دول المنطقة..ولأن مصر واجهت هذه المخاطر ونجحت بحمد الله فى احتوائها وتجاوزها بوعى شعبها الذى خرج عن بكرة أبيه فى 30 يونيو 2013 مستدعيا درع الحماية والأمان فإن من واجب مصر ومن صميم مسئوليتها أن تراقب بكل الاهتمام ما يجرى فى هذه الدول الشقيقة وألا تغمض عينيها عما تنطوى عليه هذه الأحداث من مخاطر تتجاوز حدود هذه الدول وتحمل فى طياتها نيات سيئة بقصد توسيع مساحات الفوضى والاضطراب فى المنطقة مجددا. وأضاف: إن مثلث الخطر المعبأ بكل أدوات النار والفوضى وعدم الاستقرار فى ليبيا والسودان والجزائر يستوجب منا أن تكون عيوننا مفتوحة بحكم التواصل الجغرافى والتشابك الأمنى عربيا وأفريقيا وليس فقط كإحساس عاطفى وتاريخى لأنه لا يمكن أن يغيب عن أذهاننا أن ما بين مصر وهذه الدول الثلاث تحديدا يشكل ارتباطا وثيقا فى الماضى والحاضر والمستقبل لضمان رسوخ ركائز الأمن المشترك. ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير»في صورة بلاغ للرقابة الادارية ضد اتحاد الكرة يعبر عن حالة الحزن التى أصابت الجمهور المصرى من وداع منتخب مصر لأمم أفريقيا من درو الـ 16
مشاركة :