القلق السائد- محلياً ودولياً- من المسار- المباشر والصاعد-، حول التدخل الإيراني في العراق، وإصرارها على أن يكون لمشروعها الخاص نحو العراق بعدان: بعد سياسي، وبعد مرجعي ديني، دفع بدول مجلس التعاون الخليجي -قبل أيام- إلى رفض هذا التدخل، ودعمها للشعب العراقي في مواجهة خطر الإرهاب، على أساس
مشاركة :