الإنسان مخيّر، أمامه طريقان مفتوحان: طريق للخير وطريق للشر، وهو يختار حسبما يهديه إليه رب العباد، فإما أن يسلك طريق الخير، ويكون نوراً وإشعاعاً في هذه الحياة، ومصدراً لسعادة نفسه وسعادة الآخرين من حوله. يقول أنس بن مالك -رضي الله عنه-: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إن من الناس مفاتيح للخير م
مشاركة :