في السنوات الأخيرة ازدادت حملات التوعية المختلفة في أهدافها وأنواعها وتجاهاتها، فالكثير منها يلامس قضايا اجتماعية وأمنية، ومشكلات صحية أو تعليمية، وذلك بهدف معالجتها من خلال تعديل سلوكيات خاطئة ساهمت في انتشارها أو ظهورها على الساحة الاجتماعية فهنا كان لا بد من تنظيمها وإطلاقها بمختلف المستويات! لكن
مشاركة :