أشعر بسعادة غامرة حين أقرأ بين الفينة والأخرى، قصص النجاح لشابات وشبان سعوديين حققوا الريادة في مجالات مختلفة، بدءًا من التفوق في التخصصات العلمية أو الاختراعات ومرورا بالأعمال الاقتصادية والتجارية والمناحي الثقافية والمجتمعية. هؤلاء هم ثروة الوطن الحقيقية واللاعب الرئيس في مستقبل بلدنا،
مشاركة :